صادف أول يوم عرض للمسرحية، أن يكون غرة شهر رمضان، مما دفع بالمسئولوين بوزارة الإرشاد ﻹيقاف العرض لعدم مناسبته للشهر الكريم، فحاول يوسف وهبي التفاوض مع الوزارة للموافقة على عرض المسرحية نظرا للدعاية والمصاريف التي دفعت للافتتاح، ولم يكن أمام الوزارة إلا الموافقة لعدم حدوث خسائر مالية يتكبدها الفنان الكبير