بعد أن قضى 40 عامًا خارج البلاد، يعود علال، البالغ من العمر سبعين عامًا، إلى المغرب، ليطلب السماح من زوجته وابنه بعد أن هجرهم لسنوات طويلة، وهي مهمة أصعب مما توقع. حيث جعلته زوجته عاملًا لديها لمعاقبته على هجرانهم.