يقع جمعة وتكسر قدمه وينقل إلى المستشفى، ويخبره المحامي عبداللطيف أن الطبيبة المعالجة له هي شقيقته نورا، فيصاب بصدمة عصبية وينقل إلى مستشفى الطب النفسي.