تدور أحداث الفيلم في ساو باولو في البرازيل، حيث تعمل كيلوزا خادمة في شقة لعائلة من الطبقة المتوسط، ولديها أربع أبناء، كل منهم من أب مختلف، وكل منهم له طريقه ومساره.