يسترجع الزوجان أرميتا، وراجفيري ذكريات حياتهما، وكيف تركا مدينتهما، وفقد ابنهما احسان، يشاهدان طفلا صغيرا تائها ، ويتوليان تربيته ، ويسميانه (إحسان) ، يكبر الطفل و يقابل (شانداني) ويعجب بها ، ويقرر التقدم لطلب يدها للزواج ، لكن تأتي المفاجأة من أن أسرة (شانداني) أسرة مسلمة محافظة ، لن تقبل بأن تتزوج ابنتهم من شخص من طائفة السيخ .