يعيش عمدة القرية المتجبر مع زوجته، لا يعكر صفوه سوى عدم الانجاب فهو مسيطر على الجميع وكانت هناك أم حامل توفى زوجها وتخشى على جنينها من الثأر فتعرض على العمدة أن تلد الطفل وترعاه وينسبه لنفسه ويوافق وتنتقل للعيش عنده هى وابنتها الطفلة.