تشتعل النيران بين شيماء وإلهام لإقامة الأخيرة في منزلها، وتطلب شيماء الطلاق بعد حملها، وينقل فؤاد إلى المستشفى ويرفض لوم أي شخص على ما فعله مع نوران.