دوما كان (جوشي) مفتش الشرطة في (بومباي)، يحذر مالك فندق (سويراج) من الثقة بالغرباء مثل (فيكرام)، وشقيقه (راجو)، يتم العثور على جثة (سويراج)، وكل الدلائل تشير إلى (فيكرام) الذي ينكر التهمة، لكن لايصدقه (جوشي)، ويُحكَم علي فيكرام بالسجن تسع سنوات، في ذلك الوقت تأتي شقيقة (سويراج) إلى الفندق، وتقوم بتوظيف (راجو) في أعمالها الإجرامية، يخرج (فيكرام) من السجن، ويحاول إنقاذ شقيقه (راجو) من مستنقع الجريمة.