في نيويورك عام 1977 تحيا جينكا تيمبتون حياة رائعة مع زوجها بيل المدير التنفيذي بإحدى الشركات، وابنتهما إيفي، يتصل بها شخص غريب، ويخبرها بأن ابنته ماتت قبل أحد عشر عاما محترقة في حادث سيارة، وأن رُوحَها حَلَّت في جسد ابنتهما إيفي، يعتقدان أن إليوت الذي أخبرهما بهذا مجنونا، لكن تبدأ إيفي بالتعرض لمجموعة من الكوابيس المخيفة المرعبة، مما يجعلهما يعيدان التفكير بالأمر .