عندما تدخل السفن ميناء (ماليندي) بشرق إفريقيا، يشاهد ركابها تمثالًا مهيبًا لأعظم بحار عربي واجه الأخطار، ووضع أساس علم البحار منذ مئات السنين، وهو البحار العُماني (شهاب الدين أحمد بن ماجد) المعروف بأسد البحار.
عندما تدخل السفن ميناء ماليندي بشرق إفريقيا، يشاهد ركابها تمثالاً مهيباً لأعظم بحار عربي واجه الأخطار، ووضع أساس علم البحار منذ مئات السنين. ذلك هو البحار العُماني (شهاب الدين أحمد بن ماجد) المعروف بأسد البحار.