تشتعل الحروب الأهلية بين مملكة (ديلفي)، ومملكة (لوكلاند) لما يزيد عن ثلاثة قرون من الزمان متسببة في الخراب والدمار والكثير من الدماء، وبعد مقتل ابن ملك (لوكلاند) في إحدى المعارك، لا يجد أمامه غير ابنته (أميليا) ليرسلها على رأس جيشه للتصدي لجيوش مملكة (ديلفي) التي يقودها الأمير (سيث).