يبحث المعلمون الأكراد عن الطلاب في التلال والقرى الإيرانية، وبالقرب من الحدود العراقية - الإيرانية يتقاطع طريق سعيد مع مجموعة من كبار السن الذين يبحثون عن قريتهم التي تعرضت للقصف، فيقرر اصطحابهم هناك وتتوالى الأحداث.