في عام 1902 في (تكساس)، يُضطَر الصبي (هوراس) ذو الثلاثة عشر عاما أن يعمل في مزرعة العجوز (سول) في أشهر الصيف، حتى يستطيع أن يشتري شاهد قبر لوالده المُتَوفَّي منذ وقت قريب، والمدفون في مقبرة بدون معالم، لكن تكمن المشكلة في أن شيخوخة (سول)، ومرضه، وتشككه في عمل (هوراس)، من الممكن أن تدفعه لعدم إعطاء (هوراس) مبلغ الثلاثة عشر دولارا، وهي إجمالي راتبه عن فترة عمله، وتتوالى الأحداث في إطار مثير.