بوب وستون (تونى كيرتس) زير النساء، المحرر بمجلة الفضائح "تابلويد" التى تهتم بالجنس لجذب القرّاء، يقوم بكتابة مقال يسئ لمؤلفة كتاب "الجنس وفتاة واحدة" الطبيبة النفسية هيلين براون (ناتالى وود)، ويتفاخر القائمين على المجلة بتأثير مقالاتهم على الموضوعات التى يطرحونها، ولتحقيق أعلى معدلات للتوزيع، يسعون لعقد لقاء مع المؤلفة، ليسألونها إن كان ماتضمنه كتابها عن الجنس، نابع من تجربة شخصية لها أم لا، ولكنهم يدركون انها لن توافق على إجراء تلك المقابلة، نظرا لموقفهم السابق منها. كانت هيلين البالغة ٢٣ عاماً، تفخر بنفسها كونها أكاديمية وطبيبة خبرت الحياة العملية، حتى تستطيع تقديم المشورة لمرضاها، ولكنها تمقت مايمس سمعتها، وبالتالى سمعة الأكاديمية من مقالات تلك المجلة، وبالتالى تأثير ذلك على تناقص مرضاها. يلجأ بوب للإتفاق مع صديقه وجار هيلين، فرانك (هنرى فوندا) مدير شركة الجوارب الحريمى، لينتحل شخصيته ويقابل الدكتورة هيلين، ليشكو لها زوجته الغيورة سيلفيا (لورين باكال) التى تغار من تعامله مع سيقان السيدات، وينجح فى مقابلة هيلين، ولكن هيلين تتصل بسيلفيا، التى لم تكن تعلم عن هذا الأمر شيئا، لتعرف منها بعض الأمور، وحتى لا ينكشف الملعوب، يستأجر بوب فتاة تدعى انها سيلفيا، وتتعقد الأمور وتأخذ شكل سلسلة من الاكاذيب المتلاحقة، والمواقف الكوميدية المحرجة، وأثناء ذلك يقع كل من بوب وهيلين فى الحب، ويجد بوب نفسه منقلب على رئيس تحرير مجلة الفضائح، متخذا جانب الدكتورة هيلين براون. (Sex and the Single Girl)
(بوب ويستون) محقق صحافي لمجلة (تابلويد) المهتمة بالفضائح ، ومولع للغاية بالنساء ، يقوم أحد زملائه في المجلة بكتابة مقال فضائحي يشهر بمؤلفه ، وبأشهر الكتاب ، وهي (هيلين براون) ، يحاول (ويستون) عمل حوار صحافي معها ، لكنها ترفض لقاءه ، يضع (بوب) وأحد أصدقائه خطة من أجل الإيقاع بـ(هيلين) ، فهل ينجحان ؟
محقق صحفي مولع بالنساء، يعمل لدى مجلة متهمة بالفضائح، يقوم أحد زملائه بنشر فضيحة عن مؤلفة، فيحاول عمل حوار معها لكنها ترفض، فيقوم بوضع خطة للايقاع بها.