يهرب (جوني وريكور) من عمله في المكتب الخامس - المخابرات البريطانية - في جزر (ترك) السياحية، لكن يتعرف عليه وكيل المخابرات المركزية الأمريكية، ويدفعه للقاء بعض رجال الأعمال الأمريكيين من أجل عمل مؤتمر عن الأزمة المالية العالمية، ولكن مع زيادة تدهور قيمة أسهمه المالية، يشك (جوني) بوجود مؤامرة خفية ويبدأ في محاولة كشفها.