تمر عشر سنوات، وتقرر منيرة العودة إلى الكويت مع ابنها يوسف، وتخاف نورة من اكتشاف زوجها خالد زيارة شقيقتها أسما لها، حيث يمنع الأخيرة زيارة نورة لعملها في الدجل والشعوذة.