يطلب الشيخ مقابلة إدريس وابنته وينبه عليها أن لا تقترب ثانية من ابنه وهى تتشاجر معه. يختفي ميمون بعد أن تشاجر مع أبيه فيجمع الشيخ أهل القبيلة ويذهبوا إلى خيمة إدريس ظنًا أن ايلي قد خطفته.