يتفاخر سليم أمام يحيى وعمار ورجاله بشكه في سيف لذلك سرب خبر للضابط طارق بموعد تسلم شحنة السلاح، حيث وضع خطة للهروب بسلاحه الخفيف وجعل البنا يجد السلاح الثقيل الذي يخص سيف، وعندما جاء البنا خلف سليم لم يجد سلاح معه.
يرى عز- حازم يُطلق طلقة على يحيى لرفعه السلاح على حسن، وكاد رضوان يقتل العطارين لكن كرم تدخل برجاله، فاحتمى رضوان في سلمى وخطفها، لكن سليم ذهب خلفه وتمكن من تحريرها رغم ربطها على كرسي بقنبلة، ويدفع مروان- سارة لتلطم فارس، ويتوفى صالح وتتهم ريهام بقتله.
تطلب جيهان من سليم البعد عن عائلتها لتصميمه على العمل في السلاح، واعتبار عائلة سليم وعائلة زين عائلتين اثنين وليس عائلة واحدة، وتحلم ريهام أن يحيى تزوج عليها.
تعطي المدام نصيحة لسيف بخصوص عمله مع الشركة، ويقول فارس لوالده عبدالحميد أنه لن يقف بجانبه في الانتخابات، ويطلب حازم من شحتة إعادة افتتاح أول مصنع لزين، وتعرف جيهان أن سحب مال زين يحتاج لتوقيع أبنائه وأدهم، ويجد حسن صندوق به وصية.
يشتكي معتصم لفارس من ظلم زينب، ويهدد عبدالحميد- سيف بسبب نزول مسعد المحمدي ضده في الانتخابات، ثم تهدد زينب وفيق وتعده بأن يفوز عبدالحميد، وتنصح سلمى- سارة بالذهاب لفارس، ويهدد سيف- يوسف لغضب ابنته رودي منه، ويرفض أمير تصديق أن سلامة اختار عزيز ليكون من بعده.
يطلب سيف من ليلى تدبير موعد له مع نوح ليتصالحا، بينما كان أمير ورجاله يقتلون رجال نوح وجاءت طلقة في ابنته، ولكن أحد رجال نوح قتل عدد من الرجال وأصاب أمير الذي هرب.
يأخذ شحتة- حازم لذكري ليساعدهم على إعادة فتح المصنع، وتتصل ندى بحازم فذهب ليأخذها لكن مروان هدده إذا جاء لمنزله مرة أخرى، فطلب حازم من رودي الاتصال والذهاب لندى لتطمئنه عليها، ويطلب سيف من يوسف قتل سليم.
يطلب فارس من سارة العودة للقاهرة وتركه، وتوقع جيهان عقد لتعيد مجموعة العطار من جديد، ويأخذ أمير- حنة ويهربان من بيتها، بعدما جاء شخص مسلح وكاد يقتلهما، ويمسك شخص بحازم وهو يحرر عز.
يرفض هارون إعطاء يحيى وريهام حقها في أرض والدها، ثم يتصل بسيف ويخبره بأن عليه تنفيذ وعده له، وتساعد رودي- حازم في تهريب عز وندى من منزل مروان، ويشعل يحيى النار في مخزن غندور للخشب لعمله مع سيف.
توافق جيهان على إعطاء عز نصيبه في ميراث زين مقابل أن يقول أنه أدهم، ويكتشف فارس أن عائشة هى الشخص الملثم، وترفض جيهان بيع أو تأجير دار الأيتام لسيف، ويراجع سليم مع يحيى وعمار خطة نقل السلاح لمخازنهم، وعرف أن اليتيم مع رجال رجب.
يتزوج عبدالحميد- إيمان، ويُطلق فتحي- نجوى، ويتهجم مروان على رودي لتهريبها ندى، فطلبت من سيف تأديبه، فطلب سيف من مروان الاعتذار لها، وأعطاه الحرية في التصرف مع حازم العطار، ويطلب سيف من موسى تأمين الطريق الشرقي، ويعرف نوح بأن أمير كان عند حنة.
يقول نوح للمدام أنه سيأخذ حقه ممن قتل ابنته، ويشعل يحيى مصنع غندور لتهديده له، ويطلب سيف من إياد جعل مجموعة العطار لا تقوم وإنما تفشل، وتطليق ياسمين، مقابل أن يكون منصب المدير المالي لمجموعته، ويخسر عبدالحميد الانتخابات، ويفرض موسى سيطرته على دار الأيتام.
يُنقذ يوسف- سليم من القتل، ثم ذهب وعاتب سيف على تغيير اتفاقه معه، ويأمر موسى- عزيز بجعل الرجال يجمعوا أغراضهم ويتركوا الدار، ويقول سيف للمدام أنه سيأخذ الصفقة القادمة من سليم، وأنها ستكون شريكته، ثم أنكر علاقته بمحاولة اغتيال سليم.
تتسلم جيهان أوراق تثبت أن عز هو أدهم، ويطلق مازن ياسمين فأخبرته أنها لن تقول لأحد أنه مازن، ويسأل سليم- سيف عن تواجد يوسف خارج فيلته أثناء محاولة اغتياله، ويستضيف عبدالحميد نصف رجال الدار، وتنصح المدام- سيف بالتعاون مع توحيد.
يقول عزيز لسليم أن موسى طردهم من الدار، ويعطي سليم فلاشة تدين سيف في قضايا رشاوى واستيلاء على أراضي، ويذهب مروان لحازم في مصنعه وطلب منه إعادة ندى له، وتقول رودي ليوسف أنها ستعطيه فرصة أخيرة معها، ويقتحم نوح برجاله منزل توحيد.
يقتل نوح- توحيد، بعدما عرف من نجوى أنه الذي قتل فيروز، ويعطي سيف شيك لنجوى على ذلك، ويكتشف عبدالحميد فساد بالمجموعة فحول إياد للتحقيق فتقدم باستقالته، ويتضايق عمار من ذهاب رقية لأسرتها دون علمه، وينصح فارس- عبدالحميد البعد عن زينب.
يرفض حازم تصديق جيهان بأن عز هو أخوهم أدهم، وتطلب حسنة من عزيز أن يجعل حسن يقابلها عندما يأتي، وتقول رودي ليحيى أنها تعتقد أنه يحبها، ويلطم عمار- رقية فتصدت له زينب وطردته، ويقرر رجب واليتيم معرفة من هو علي.
يطلب سيف من إياد تعليم رودي عمل المجموعة، ويعترف حازم لشمس بحبه لها، ويقول مسعد لزينب أن العمودية يجب أن تعود لعائلته، وأنه سيعزلها ويعين وفيق، ويتزوج سيف من ليلى، وتقول حنة لأمير أنها لا تستطيع الارتباط بشخص لا تعرف عنه شيء.
تقول ليلى لسيف أن زواجها منه مؤجل للموعد المتفق عليه، ويرفض موسى ترك الدار فأخبره عمار أنه سيستردها منه، ويقول سيف لأمير أن رغبة موسى في أن تكون الدار ملكه سيؤدي به للموت، ويعاتب سليم- جيهان على إدخالها أدهم وسط أبنائها.
يرفع مروان السلاح على حازم لكنه تصدى له وأخذ ندى لجيهان وطلب منها جعلها تبقى بالمنزل، ويوقف سيف برنامج داليا، ويذهب سميح للسيطرة على مخازن الصعيد، فتصدى له فارس وأخبره أنه لن يتركه، ويهدد سيف- داليا إذا لم تبتعد عنه.
يقول سيف لليلى أنه يحبها وأنه يعرف أنها تحب نوح، ويحاول طارق أن يأخذ معلومات من غندور عن شحنة السلاح القادمة، ويتصدى عزيز للمرة الثانية لرجل موسى الذي جاء يأخذ طعام للدار، ويتهم مسعد- زينب أنها وراء قتل وفيق، ويتوصل حسن لرحمة.
تقول جيهان لحازم أن شمس لن تتخطى أن تكون موظفة أو صديقة، ويطرد عبدالحميد وزينب رجال العطارين وتسليم سلاحهم والمخازن، ويقول سيف أنه سيتخلص من سليم عن طريق نوح، ويقول لليلى أن ما مع نوح حقها وسيجلبه لها.
يذهب حسن لحمزة بوالدته حورية ورحمة ليطلب يد رحمة منه، ويقول سليم لمسعد أن زينب ليس لها علاقة بمقتل وفيق، ويرفض عبدالحميد وزينب وضع يدهم مع سليم الذي يأمر عمار بمصالحة رقية لتعود معهما للقاهرة.
يقول فتحي لهناء أنه يريد أن يتزوجها، وتقول رودي لسيف أنها استعارت اللاب توب الخاص به لتذاكر عليه ما علمها إياد، ويتزوج حسن من رحمة، ويطلب طارق من شهد إعطائه وقت ليخبرها برأيه في يوسف، ويرفض موسى ضم والي وعميرة ومن معهم لرجاله، ويرفض سليم العمل في السلاح الثقيل فأخبرته المدام أن عبدالحميد سيقبل.
تقول خديجة لسيف أن عميل نوح أصبح ملكها، وتطلب داليا من سليم أن يتزوجها، وتواجهه مريم بتغيره من ناحيتها، ويقول نوح لعبدالحميد وسليم أنه سيؤمن بنفسه دخول شحنة السلاح، وتعرض نجوى على داليا العمل في قناتها، ويتضح أن رجب وجد ورقة باسم أدهم زين العطار.
يقول حازم وياسمين وسلمى لجيهان أن سليم قابل كلًا منهم على حدة، لمسامحة يحيى، وتعرف حنة أن استراحتها احترقت، ويرفض حسن مسامحة يحيى، ويقول لسليم وعمار أن هناك أمانة في الدار، ويعطي رجب لجيهان صورة من أصل أوراق أدهم، وتتفق زينب ومسعد على الإيقاع بالملثم.
يتضايق نوح أن الشرطة عرفت طريقه وكادت تقبض عليه، وتقول رقية لسليم أم الملثم هو عائشة، ويقول سليم لداليا أن نجوى تعمل مع سيف، وبعدما تجلس ندى بجانب مروان أثناء مرضه، طلبت منه تركها، ويعرض سليم على ذكري العمل معه، وتعرف جيهان أن اليتيم هو أدهم.
يواصل سليم التحدث مع أبناء العطارين لجمعهم حوله، ويقول عز لجيهان أنه سيتخلص من اليتيم، ويبدأ مصنع حازم في تسليم أول شحنة تم التعاقد عليها، ويضرب علي- اليتيم عندما تهجم على حياة، فأخبره أنها تخونه وواجهها بعوض، فرفع اليتيم السلاح عليه.
تقول كحلا لنصير أن غرام سمعت عساف يتحدث عن سلاح مع سيف، وتعرف زينب أن الملثم هو عائشة، وتقبض الشرطة على سلمى، وتحول ياسمين للنائب العام، ويمسك رجال موسى بحسن، ويهجم مروان برجاله على مصنع حازم.
يهدد سامي- نجوى بفضحها أنها وراء سجن ابنة العطار، ويهجم فارس ورجال الدار على رجال موسى، ويلقي موسى بحسن في النهر، ويطلق رجال النار على يحيى، وتتعرض ريهام لحادث مدبر، ويرفع نصير سلاحه في وجه سليم وعمار، ويقع حازم من سطح مصنعه.
يُنقذ عزيز- حسن، وتفاجئ الشرطة بأن هناك الكثير من الملثمين، ويعرف عمار أن والدته هي فريحة وأنها من قبيلة نصير، وأنه تزوجها بدون موافقتهم، ويخطف عساف- غرام، ويتلقى نصير طلقة، ويهرب سليم وعمار، ويضطر فارس لإنزال سلاحه هو ورجال حتى لا يأذي موسى رحمة ووالدة حسن، ويستشهد عماد.
يعتقد يحيى أن رودي وراء حادث ريهام، وينكر سليم لعمار أنه قتل فريحة، ويقول طارق لذكري أن عماد استشهد، ويعرف يحيى من سامي أن سمير خطف الطفل زين، ويجلب محامي ويخرج سلمى بكفالة، ويعرف طارق أن بسمة مريضة بمرض خطير، ويعرف سيف أن الشرطة هاجمت الشحنة.
يقول الطبيب أن حازم قد لا يسير مجددًا، ويعود فارس ويخبر سارة أنه احتجز مروان بالنجع، ويقول سليم لجيهان أن إعادة هيبة العطارين يحتاج لجمع العائلة، ويتفق سليم مع يحيى وعمار وحسن على أسرار بينهم فقط، ويتضح أن يوسف الذي وضع جهاز التتبع في الشحنة باتفاق مع طارق.
تعطي رودي فلاشة لإياد فلاشة بالملفات الموجودة على لاب توب سيف، وتقول حياة لعلي أن عوض أخو زوجها وكان يريدها لنفسه، ويعرف سليم أن داليا قتلت، ويوافق عز على العمل مع سيف مقابل قتل أدهم الحقيقي، وتعرف ياسمين أن عز وأدهم أبناء زين.
يجعل فارس- سارة تلطم مروان الذي جعل ندى من قبل تلطم فارس، ويعرض سامي على سليم إخباره بكل شيء عن مقتل داليا، ويرفض سيف الذهاب مع أمير لإنقاذ حنة، فذهب هو وليلى وأخبرا نوح أن سيف الذي قتل فيروز، وتقول شمس لحازم أن ذكري طلب منها البعد عنه.
يُطلق مروان- ندى، ويقول يحيى لهارون بأن يجلب عقود أرض ريهام ليسلمه ابنه، وتطلب المدام من سيف تسليم أمواله للشركة لفشله، فنقل أمواله لرودي، ويعود علي للقصر، وتخبر ياسمين - عز بأنه شقيقهم.
تتلقى رضا الرصاص بدل اليتيم، ويطلق يحيى ورجاله النار على رجال سيف، ويُعرف يحيى- أدهم على عائلته، ويصبح فارس العمدة، ويُقبض على مسعد لاعتراف متولي بأنه جعله يرتدي كالملثم ويقتل وفيق، ويهجم حسن وسلام وعمار برجالهم على الدار، فيطلق موسى طلقة على رحمة.
تقول رودي لشهد أنها كانت خطيبة يوسف وأنه كان يعمل مع والدها في تجارة السلاح، وتسافر جيهان وتترك أبنائها مع أختها بيريهان، يهرب سليم وتقبض الشرطة على سيف بتهم فساد، ويجتمع سليم بالعطارين بعد 3 شهور ويقرر ترك تجارة السلاح ويختار حسن كبير للعائلة.
يرفض حسن القرار لوجود ثأر له مع موسى، ويختار يحيى كبير للعائلة، وتقول ندى لمروان أنها تريد أن تعود زوجة له، ويوافق سميح على استضافة موسى في بيته، ويقول نوح للمدام أنه له مكان وزين مكان وسيف مكان، وأنه سيهدم كل الأماكن ويصبح هو فقط.
ينصح سليم- يحيى بعدد من النصائح بخصوص كرسي كبير العطارين، وتقول ماجي لعز أنها تريد التجارة في السلاح، وتحصل بيرهان على موافقة بتشكيل مجلس إدارة للعائلة.
ينصح سليم- يحيى بالحذر ممن حوله وحذره من بيريهان بعدما أصبحت رئيس مجلس إدارة العائلة، وتتوسط ندى لدى رودي لتغير رأيها وتعطي مروان ماله الذي دفعه في الصفقة التي فشلت، وتعرف ياسمين أن المجموعة وضعت تحت الحراسة القضائية.
تعرض رودي مالها للعمل مع ليلى، ويطلب محمود يد شمس من ذكري، ولكنها رفضت، ويرفض سليم تسليم الصندوق الأسود لنوح الذي يريد تسليمه للشركة، ويقول سيف لخديجة بأن تذهب لرضوان ليشرح لها كل شيء، ويقول صقر لخديجة أن سيف وراء قتل توحيد.
يخير نوح- ليلى بأن عقاب ما فعلته هو أن يقتلها أو يتزوجها، ويقول يحيى لأبناء زين أن العائلة في أزمة مالية بعد صدور قرار بتجميد أموالهم، ويطلب أدهم حقه في الميراث، ويبحث يحيى عن حل للقضايا التي تم توريط المجموعة فيها.
تعتذر ريهام ليحيى عن شكه في خيانته لها بسبب الرسالة التي جاءت لها، ويصالح سليم بين مروان ويحيى وفارس وحازم، ويقول نوح لخديجة أنه قتل توحيد ﻷنه كان يلعب ضده مع سيف، ويطلب نوح من سمير معرفة مكان مستندات مهمة لدى سليم.
ينقذ موسى- عائشة من التحرش ويخبرها أن اسمه الغريب، ويبدو أنها أعجبت به، ويحذره سميح منها إذا عرفت أنه موسى، وتتصل عائشة بعلي وتخبره أن حياة عندها وحامل منه، فذهب لها وطلقها، وتعرض شركة جديدة على يحيى العمل معهم في تجارة السلاح، وأخبرته أن نوح سينقلب على العطارين.
يقول الغريب لعائشة أنه يحبها، ويقرر يحيى العودة لتجارة السلاح فنصحه عمار بجعل عز يتحدث مع ماجي التي وافقت بعدما أخبرها يحيى بأنها ستأخذ نصف المكسب، ثم ذهبت لنوح وطلبت منه العمل معه في السلاح، ويرفض نوح إعادة ما أخذه من ليلى ورودي، وأخبر ليلى أن تعتبر ذلك فداء لها وثمن غدر سيف به.
تقول المدام ليحيى أنها ستحدد موعد له مع نوح، ويقول نوح لماجي أنها ستشارك العطارين وستخسر ولكنه سيعوضها، وينكر سميح لحسن وفارس أنه يعرف مكان موسى، وتقول يارا لماجي أنها ستفكر في موضوع زواجها من عز، ويقول سميح لحسن أن عائشة تعرف مكان موسى.
تفهم عائشة أن الغريب هو موسى، ويقول حسن لفارس أنه سيراقب عائشة، ويقول سليم لعمار أن رقية تريد الطلاق، ويوافق نوح أمام المدام على تمرير الشحنة ليحيى، ويعرف عز أن ماجي تواصلت مع نوح، وتخبره ماجي بألا يتواجد في تسليم الصفقة القادمة.
يقتل موسى- عزيز، وتطلب مريم الطلاق من سليم، وتقول ليلى لخديجة أن نوح كلفها بتأمين الشحنة القادمة، ويقبض على ذكري بسبب وجود سلاح ممنوع بمحله، وتعرف ماجي من نجوى أن القناة التي اشترتها لا تكسب وإنما لتغطي عملها في السلاح، وتطلب عائشة من حسن عدم قتل موسى.
يقتل حسن- موسى، ويحزن ذكري أن محمود الذي وراء السلاح الممنوع في محله، ويسلم هارون شحنة السلاح ليحيى وأدهم وعز وعمار، ويذهب سليم ليأخذ حسن معه للقاهرة، وتعرف رودي أن سيف دخل المستشفى، وتقبض الشرطة على نوح وهارون.
يهدد عز- يحيى وعمار إذا لم يخرجا ماجي من قضية السلاح، ويمسك يوسف بمحمود ويسلمه للشرطة، ويدفع عز كفالة لماجي ليخرجها من الحجز، ويتضايق طارق من الإفراج عن نوح وهارون، وتوصل إلى أن من سلمهم كان يعرف أنه سيفرج عنهم، وتقول ليلى لنوح بأن يقتلها.
يؤكد الطبيب لرودي أنها ليست ابنة سيف، ويقول رضوان لعز وأدهم أنه أخوهم، وينصح أدهم- عز بألا يحذر يحيى من رضوان، وتطلب سلمى من علي أن يطلقها بعدما عرفت أن حياة حامل منه، ويقول سامي لسليم أن سميح من قتل داليا، ويتفق نوح مع أدهم على إعطائه مليون جنيه ليجلب له أوراق مهمة.
تتوفى بسمة، ويقول يحيى للعطارين أنه سيحاول جعل عالية تبقى معهم بالاتفاق مع خالها، ويطلب سيف من أمير معرفة مكان سليم ونوح قبل أن يخرج من السجن، ويقول رضوان لعز وأدهم أنه يريد خطف أحد من العطارين، فورط أدهم- عز بتنفيذ خطف حازم.
يعطي إياد مستندات لياسمين ليساعدها في قضيتها مع عبدالحميد، ويتنازل عبدالحميد عن المجموعة، وتقول رودي ليحيى أنها اكتشفت أنها ليست ابنة سيف، وتوافق ماجي على خطوبة عز ليارا، ويخرج سيف من السجن ويسلمه أمير لنوح الذي خطف رودي.
يواجه نوح- رودي أمام سيف بأنها ليست ابنة سيف، ويخيرها بين أن تقتل سيف أو سيقتلها، لكنها لم تقتله، ويوقع عز برضوان عند سليم ليعطيه شبكة يارا، فجلب حازم ورفع سليم ويحيى وعمار السلاح على رضوان.
يدافع أدهم عن رضوان، ويقول سليم له أن زين لم يقتل والده، وخيره بأن يقتله أو يعطيه فرصة للحياة، فاختار رضوان أن يعيش ليبحث عن حقيقة مقتل والده، ويواصل نوح تعذيب سيف، ويضع نوح- حنة في حوض السمك أمام أمير، ويقتل يحيى- هارون أمام سالم.
يطلب طارق مراقبة يحية وعمار، وتكتشف ياسمين أن يحيى لم يبيع أرض الإسماعيلية، وتعرف ريهام أنها حامل، ويهدد صقر- نوح بأخذ ثأر أخيه توحيد فأطلق نوح الرصاص عليه، ثم واجه خديجة به، ليخبرها أنه كشفها، ويقول سليم لمريم أنه سيتبنى طفلًا.
يضع نوح السلاح في يد خديجة ويمسك بيدها ويجعلها تقتل صقر، ويتضايق عمار أن سليم سيتبنى طفل، ويسلم أدهم مستندات من مكتب سليم لنوح ويأخذ ال2 مليون جنيه، ويقول نوح لأدهم أنه سيعطيه 100 مليون جنيه مقابل خدمة أخرى، وتقول بيريهان لعبدالحميد أنها لن تخون جيهان.
يتذكر سليم كل من جلس على كرسي كبير العطارين وما حدث له، ويجتمع نوح بخديجة وليلى وماجي ونجوى وسالم، ويعرض سيف عليهم، والذي طلب من نوح إما قتله أو تركه، ويجلب حسن- يحيى للقصر حيث سيجتمع العطارين لمحاسبته.
يقتل نوح- سيف، وتتفق رودي مع أمير على شيء، ويقول يحيى لحسن وياسمين للعطارين أنه جلب مال من ريهام ولم يعمل في السلاح، وتدخل سليم ويتصالح العطارين ويسامحوا عن كل شيء حدث وسامحوا ريهام، ويعرف طارق أن قصر العطارين مقطوع عنه الاتصالات، ثم يخبرهم أدهم أن نوح سيفجر القصر.