يصرح صافي ﻷم بيسان أنه لا يزال يكن لها مشاعر الحب رغم مرور السنوات، ويصل رواد لبائعة الهوى التي سرقته ويهددها، لكنها تهدده بإفشاء ما فعله في حق أخيه، ويقرر اختطافها مع جاد.