يحقق عبدالله نجاح في مشروعه، فتطمع مشاعل في تجارته وتطلب من جابر معرفة كل شيء عن عبدالله حتى تنافسه، ويطلب الأخير من أبو سليمان الزواج من ابنته أسما.