في إطار من الغموض والدراما والرومانسية، يروي الفيلم قصة السوري- الكندي أديب عبد الكريم (ألكساندر صديق)، والذي غادر في وقت سابق حياته في العاصمة السورية دمشق، حيث تعود إليه أشباح الماضي من جديد، وعليه أن يواجهها، مع كل الأمور التي كان قد تركها وراءه ونساها، أو تظاهر بهذا، عندما تختفى ابنته مونا، ويسعى لإيجادها.
يحاول أديب عبدالكريم أن يجد ابنته مونا التي اختفت في ظروف غامضة في سوريا.