يكشف أحد أعيان الصعيد لابنه الوحيد قبل وفاته أن لديه شقيق توأم هاجر إلى أمريكا مع والدته اسمه جوني، وله نصف الميراث والحق في تولي عمودية القرية. لكن الابن الصعيدي الذي يلقب نفسه بالكبير يحاول الاستيلاء على الثروة والعمودية، لكن جوني يعود ويرشح نفسه للعمودية أمام شقيقه.
عقب أن اكتشف عمدة قرية المزاريطة أن والده قد تزوج من امرأة امريكية الجنسية وأنجب منها ولدين توأم أحدهما تربى في صعيد مصر وهو العمدة الحالي للقرية واﻷخر نشأ في أمريكا الذي عاد إلى بلده بحثًا عن ميراثه من والده ومنصبه كعمدة بعد وفاته.
يتناول الجزء الثالث من المسلسل ردود أفعال (الكبير) بعد ظهور أخ جديد له يدعى (حزلئوم)، ويكون ظهور (حزلئوم) هو بداية صراع تنافسي كبير في إطار كوميدي بين الأشقاء الثلاث (الكبير، طوني، حزلئوم) على إرث والدهم بعد وفاته، ومحاولة كل منهم السيطرة وأن يكون صاحب الكلمة الأولى والأخيرة للفوز بالعمودية.
استكمالا للأجزاء الثلاثة السابقة ، وبعد عودة (حزلئوم) من السفر ، وشرائه للبيت ، وتمكنه من امتلاك جميع الأراضي والأملاك ، يثير غيرة وحقد شقيقيه (الكبير) ، و(جوني) ، وتشتعل بينهم الصراعات ؛ ﻹثبات أهمية كل واحد منهم لدى أهل قرية (المزاريطة) ، وبين صراع وآخر تظل فكرة التخلص من (حزلئوم) قائمة .
استكمالًا للأجزاء السابقة، تدور أحداث الجزء الخامس من مسلسل (الكبير أوي)، وفي هذا الجزء يفاجأ (الكبير أوي) بظهور شقيق آخر لهم سوداني، يعود إلى قرية (المزاريطة) ليشارك أشقاءه الثلاثة (الكبير أوي، وجوني، وحزلئوم) حياتهم، حيث يقع الجميع في العديد من المفارقات الكوميدية، بالإضافة إلى دخول (جوني) السجن،...اقرأ المزيد فيضطر شقيقه (الكبير أوي) إنقاذه من القضبان الحديدية، وتتوالى الأحداث في إطار كوميدي.
في الموسم السادس وبعد مرور عدة أعوام، يتعرض الكبير للعديد من التغيرات على الصعيد الأسري والتي خلالها يحاول رعاية ابنيه، بينما يمر جوني بالعديد من الصعوبات بعد إصابته بالسمنة.
في الموسم السابع وبعد مرور عام علي زواج الكبير من مربوحة، تحدث الكثير من الخلافات بينهم تحثهم علي الذهاب إلى أخصائية نفسية. بينما يحاول جوني عمل مشروع جديد في المزريطة.
في هذا الجزء من المسلسل، يتعرض (الكبير أوي) عمدة قرية (المزاريطة) لضغوط عديدة، حيث يجد نفسه مضطرًا للاهتمام بقضايا ومشاكل من حوله، ويتعرض لمواقف كوميدية.