يتناول العمل الحياة اليومية لسكان ميدان ألبرت المنطقة الشرقية في لندن، من خلال عرض لقصصهم والمواقف التي يواجهونها في كل يوم، وتدور الأحداث منذ فترة الثمانينات وحتى وقتنا الحالي.