يتلقى المقدم حسام تهديدًا عبر الهاتف بأن يتوقف عن التحقيق في جريمة سمير، ويكتشف الجميع وجود أجهزة تنصت ويتم انتزاعها، ويحاول كل صاحب فيلا معرفة من زرع له جهاز التنصت، ومن له مصلحة في ذلك.