بعد حصول الفتيات اﻷربعة على أنصبتهن من اﻷموال نظير العملية، يتعرضن للسطو المسلح خلال عودتهم للقاهرة، ونكتشف أن زوجة سيف كانت تخونه مع رجل أخر، وأن ابنها ليس من سيف، وأن سمير كان شاهدًا على خيانتها.