يحاول الكومندار التشكيك في سمعة ونزاهة أبو عصام أمام أبو ظافر، في حين تسعى أم ظافر لتزويج ابنها من أخرى حتى تكيد زوجة ابنها بهية. بينما تهدي سارة-معتز حجرًا كريمًا.