يوجه أبو ظافر التهم أمام أبو عصام بالزواج من جاسوسة وتزوير أوراق السجن، ويطلب من شيخ الحارة اختيار زعيمًا جديدًا ولكن يرفض ظافر الأمر، ويواجه معتز سارة بقراره بالانفصال.