يقرر أخوات أنيسة أن يتوجوا إلى منزلها للإقامة فيه، والحصول على ميراثهم من زوجة والدهم أم أنيسة، فيبلغ الحارس محجوب الشرطة،ويخبرهم المحامي بأن أنيسة مسافرة ولن يتم قراءة الوصية إلى في وجود الاخيرة.