تنصح رزقة ابنها حسين بالابتعاد عن أنفال، ويخبر فهد والدته بأمر معرفته بشقيقة زيد ويؤكد لها بأنه تعلق بحبها، ويكتشف عبداللطيف أن ألطاف هى من قامت بجميع التغييرات في مكتبه.