يقرر مصطفى أن يأوي ليلى لديه من أبو سعيد، ويطلب أبو سعيد من مصطفى أن يسلمها له أو سيبلغ عنهما الجماعات اﻹرهابية، ويضطر مصطفى للرضوخ.