يستاء راشد من قرار شيخة بعدم العودة إلى القاهرة خوفا من أشقائها الرجال، ومع التحاق سميرة بالجامعة، تطلب أم إبراهيم من زوجها استكمال دراستها واللالتحاق هي الأخرى بالجامعة.