يطلب زوج سميحة منها العودة إلى مصر، وتقرر سميرة خلع العباءة، وتعود ليلى في قرار الطلاق وتطلب من زوجها كتابة أملاكه باسمها، ويخسر أبو شيخة كل أمواله بعد تضاربها في البورصة.