يقرر شفيق أن يترك لابنه مطلق الحرية في شئون دراسته، وأمام مختار عشرين يوم ليشحن بضاعته إلى اﻷردن، ويكتشف أبو صبحي أن ابنته كانت تدرس التمثيل لا الطب.