نظرة عرضية وروحية ووجودية على الحالة التي كانت عليها روسيا في عام 2017، بالضبط بعد مائة عام من الثورة الروسية التي قادها الشيوعيون. يبدو المستقبل كئيبًا، لأن العالم على شفا حرب عالمية أخرى.
فوضى عارمة تضرب المكان، الثوابت القديمة لم يعد يعول عليها، وعلى ساشا أن تتعامل مع إرث والدها وسط سريـالية هذا العالم.