يخبر أحمد سعيد بأنه خاطب ويقترح سعيد عليه فسخها، يتقرب سعيد ونرمين لبعضهما البعض، ويخبرها بما فعله لضمان سعادة ليلى، وأنه لن يخبر أحمد بمرض ليلى إلا بعد زواجهما.