يتحير أحمد إذا كان يرغب بترك ليلى والعودة لهند أم لا، وتخبر سنية - محمود بسماعها لمصطفى يتوعد بخراب شركة سعيد، وتزداد حالة سعيد سوءًا، ويفشل مصطفى في الانسحاب من تنفيذ خطته الشريرة.