يحضر مصطفى لمنزل هند لخطبتها ويعرف أحمد ذلك، ويتقرب إبراهيم من لانا، ويقرر مصطفى التعاون مع جميل ضد سعيد، وتتشاجر هند مع والدها بسبب رفضه لمصطفى، وتسمع ليلى - أحمد وهو يعترف لعادل بأنه ما زال يحب هند.