يعود الكاتب المخضرم (فريد) إلى منزله بعد فقدانه الذاكرة إثر حادثة لا يتذكرها، ويحاول نبش الماضي لمعرفة هويته من خلال أسئلة كثيرة يطرحها على (ليلى) المرأة التي تدعي أنها زوجته، ثم نكتشف أن فقدان الذاكرة لم يكن سوى حيلة ابتكرها لمعرفة مشاعر زوجته تجاهه.
تحكي المسرحية عن ثنائي متزوج يبحث عن أسباب البقاء معا.