جرت العادة في قرية أمازيغية أن يرث الأبناء الذكور مهن أبائهم لتأمين استمرارية نمط حياة ومورد رزق، الأب العنيف أوشن مدعو لنقل حرفة تحويل الخشب إلى فحم الابن الذي ينتظره باسم أندرومان وإذ يرزق بفتاة٬ فإنه يصر على تحويلها إلى ذكر غصبًا، لتعيش أندرومان متنكرة في ثوب رجل ضد نزوعها الطبيعي الأنثوي.