تُصدم أحلام عندما تخبرها مها بحبها لأحمد، ويستاء سعد من معاملة شقيقاته البنات له بطريقة سيئة، ويقرر قبول مهمة إدارة الشركة ويطلب من السكرتيرة ليلى البحث عن مذكرات والده.