يحاول العالم (هنري فرانكشتاين) التوصل إلى طريقة تُمكِّنُه من بعث الحياة في جسد الموتى، فيتوصل إلى طريقة تمكنه من تجميع أجزاء من الموتى، وصعقها بشرارة كهربائية. لاتنجح التجربة في البداية، لكن مع مرور الوقت يستيقظ الوحش، ويخرج عن السيطرة؛ فيثير الرعب في البلدة.
قرر فرانكنشتاين بعد مقتل الوحش الذي خلقه الإبتعاد عن تجاربه، والزواج من عروسه الجديدة، ولكن الوحش لم يمت، وطارده الأهالي، حتى اختبأ بمنزل ناسك، علمه الكلام ومباهج الحياة، وعندما طارد الأهالي الوحش مرة أخرى، صحبه د. بريتوريوس لقلعته وأجبره على خطف عروس فرانكنشتاين ليجبره على الحضور ليخلق عروسة للوحش.
يعود الرجل الذئب للظهور مرة ثانية في سبيل البحث عن ترياق لحالته، ويقرر الاستعانة بعالم مجنون، والذي يدعي أنه سيخلص الرجل الذئب مما هو فيه، كما يعيد جسد وحش فرانكنشتاين.