يتناول الفلم نشأة الحركات الديمقراطية ، والحركات الداعية للمساواة بين الرجل والمرأة في (نيجيريا) ، والتطور الذي طرأ على حجم المشاركة السياسية للمرأة في المجتمع ، كما يركز الفلم على شخصية القيادية السياسية (حفصة أبيولا) التي اغتيل والدها بعد إلغاء نتيجة الانتخابات التي انتهت بفوزه في الانتخابات الرئاسية النيجيرية ، والتي جاهدت لخدمة النساء في وطنها .
يوثق الفيلم لمشاركة المرأة في العمل السياسي في نيجيريا، ولنضال القيادية السياسية حفصة أبيولا.