يسجل الفلم في إطار وثائقي جانبًا غير معروف للكثيرين عن (جنوب أفريقيا) بعد الخلاص من نظام (الأبارتيد) الذي جثم على أنفاسها لأكثر من خمسين عامًا ، وبعد إجراء أول انتخابات رئاسية في العهد الجديد ، حيث حاولت مجموعات من المتعصبين أن يعرقلوا عملية إجراء الانتخابات في عام 1994، وهو ما كان سيؤدي في ذلك الوقت إلى كارثة محققة .
يروي الفيلم حكاية المحاولات التي قامت بها مجموعات من المتعصبين لعرقلة إجراء الانتخابات في عام 1994 في جنوب أفريقيا.