يكلف المخبر الفرنسي الخاص (هيجنز) بالعثور على قاتل قبل أن يرتكب المزيد من الجرائم، فيبحر وراءه على مركب على متنها فريق كشافة بقيادة (فريدي هنتر) وهو كشاف قديم وعلى علاقة بدوقة الإسكندرية التي يتعقبها القاتل، وربما يكون هو الضحية التالية لعدم حذره، لا يتورع (هيجنز) عن تعريض حياة الشباب للخطر في سبيل الوصول إلى القاتل، ولكن الشباب قاموا بحماية قائدهم (فريدي) من القاتل.