يصر نقراشي على إعادة ابن فاضل لوالده، فيتشاجر معه عسران ويدعي إطلاق فاضل النار عليه، ويطلب عسران من دلال اصطحاب ابن فاضل والسفر إلى مصر، ولكن تسلم مبروكة - فاضل عقد الأرض وتكشف له ما حدث.