تقبض الشرطة على فاضل، ويحاول نقراشي إقناع عسران بإنهاء مشكلة فاضل، ويضطر عسران لنقل ملكية المقهى باسم نقراشي، وتعتقد نجية بتقدم إسماعيل لطلب الزواج من مبروكة.