يستاء أبو ماجد من تولي ابنته فاطمة مسئولية المنزل وأشقاؤها بعد وفاة والدتها وإهمال نفسها، ويرفض استهتار ابنه إبراهيم المستمر، وعدم اهتمامه بدراسته.