حينما توافق (ميشيل) على وظيفة جديدة وغريبة عليها استنادًا على نصيحة مستشارها، تجد نفسها محبوسة داخل منزل مع ثلاثة رجال من المرضى النفسيين، وتبدأ رحلتها من أجل الهرب.