في عام 1971 تذهب الفنانة (سيمون فتال) لتزور متحفا للفن الحديث ، يعرض فيديوهات ذاتية التصوير للعديد من الفنانين ، محفوظة بكل أنماط الفيديو . لذلك وقبل أن تعود إلى (بيروت) ، تقرر أن تصنع فيديو عن نفسها ، تلتقط الكاميرا لحظات العصبية والمرح ، وأحلامها ، وشغفها ؛ لتصبح الكاميرا مِرآة لمن يقف أمامها .
تصنع الفنانة سيمون فتال فيديو عن نفسها، ليلتقط أحلامها وشغفها ولحظات مرحها وحزنها.