بوحي من الكتاب المقدس، يروي الفيلم قصة بعث السيد (المسيح) من وجهة نظر واحد من الذين لم يؤمنوا به يومًا، وهو (كالفيوس) الذي يعد واحدًا من أبرز الرجال النافذين في الجيش الروماني، والذي يُكلَّف هو و(لوشيوس) بالبحث وراء اللغز الكامن لما جرى للسيد المسيح في الأسابيع التالية من واقعة الصلب، سعيًا لوقف سيل الشائعات المتواردة في المدينة عن قيام المسيح من بين الأموات.
يقوم القائد الروماني كالفيوس بالبحث فيما جرى للسيد المسيح بعد صلبه ببضعة أسابيع.